في 24 مايو 1432 ، أقيم اجتماع تاريخي للمسار الصحيفي ، حيث وافقت الجمعية العامة في بدء الخطوات العملية نحو المرحلة الانتقالية من أجل التغلب على التحديات التي تواجهها التطوير لهذه الجريدة المكية المرموقة.
وجريدة كانت وحتى العقد الرابع من تاريخها مرآةً للحياة في ، ومعبّرةً عن روح التي قادها الملك عبد العزيز، وموثقةً لارتباط هذه البلاد بحركة التحديث التي قطعتها في.
ناقشت الجمعية العامة مراحل تجديد وتجهيز المباني للمؤسسة لجريدة مكة بالإضافة إلى مشاريعها واستثماراتها وذلك في شعبان لعام 1434.