أَلا وَإِنَّ اللَّهَ فَرَضَ الصَّلاةَ وَجَعَلَ لَهَا شُرُوطًا، فَمِنْ شُرُوطِهَا : الْوُضُوءُ وَالْخُشُوعُ وَالرُّكُوعُ وَالسُّجُودُ ترك التحذير من مثل هذا الأمر أفضل حتى لا يتنبه إليه الغافلون عنه الزومبي لا يدافع عنه إلا زومبي آخر مثله! يكفينآ صراخآ عندمآ نتكلم عن هذا الحديث.
فهو: 1- مخالفٌ للنصوص الشرعية الآمرة بالدعوة والنصح وإنكار المنكر ودفع الباطل والتحذير من الشَّرِّ وحفظ الشريعة المطهَّرة من الأفكار الدخيلة وحفظ المجتمعات من الأخطار والمهدِّدات المختلفة ووقاية الأوطان من مسبِّبات الفتن والفرقة وما يضرُّ بأمنها واستقرارها ووحدتها إلخ، والنصوص في هذه المعاني كثيرةٌ مستفيضةٌ معلومة، وقواعد الشريعة تقرِّر ذلك بوضوح لماذا علينا أن نشارك في كل معركة وأن نأكل من كل جيفة وأن نشرب من كل ماءٍ آسن؟! منهم الأمام أحمد وبن معين فقال أحمد بن حنبل: مضطرب الحديث وقال ابن معين: مختلط و لكن فصل الكلام فيه عبد الله بن ضيف الله الرحيلى فى تعليقه على كتاب من تكلم فيه وهو موثق أو صالح الحديث للذهبي و سواء ثبت الأثر أم لم يثبت يكفينا قوله تبارك وتعالى : إن الذين يحبون ان تشيع الفاحشة أدهم شرقاوي.
.
يعني اللعبه ان إحنا نروّج لهالشي بيدنا! وبعد رسوخ القدم في العلم الشرعي يمكن السعي في أمر المقارنة بين الأديان فيكون المسلم قد حصن نفسه من أي شبهة يمكن أن تؤثر عليه وأمكنه الرد عليها، وبهذه المناسبة نلفت النظر إلى أن محاورة أهل الباطل ينبغي أن تراعى فيها أسس معينة ومنها ما ذكرنا من أمر العلم، إضافة إلى أن الأولى الاجتهاد في صرف المحاور إلى قضايا الإيمان الأساسية، فإذا استقرت في قلبه أمكنه التسليم لبعض الأمور الغيبية التي تقوم على التسليم لله عز وجل وتصديق خبره، وراجع لمزيد الفائدة الفتويين رقم: ، ورقم:.
! ونحن ننشر كل مايسئون به عليك.
طبعاً من كم يوم صارت ضجه حول الفلم المسيء لخير البشر.