مظاهر السطح تتكون طبوغرافية منطقة روضة سدير، بصورة أساسية، من سهول وهضاب وأودية.
من قضاة سدير حيث سار الإمام عبدالعزيز إلى بلد جلاجل سنة 1170هـ فنازلوا أهل جلاجل فهزموهم وألجؤوهم إلى دخول بلدهم وإغلاق أبواب بيوتهم عليهم؛ وحين وصل الإمام عبدالعزيز إلى سدير أرسل إلى قضائها وهم: حمد بن غنام وإبراهيم المنقور وابن عضيب.
فقد انضمت، أوائل عام 1322هـ، عندما أرسل الملك عبدالعزيز جيشاً، بقيادة الأمير أحمد السديري، لمنطقة سدير، فدانت له الروضة وكان للروضة وأهلها علاقات قوية بالأسرة السعودية الحاكمة، منذ القدم.