وكذلك يأمر محمد بقتل الذين يتركون الإسلام أينما وجدوا كما في الحديث التالي: "حدثنا محمد بن كير أخبرنا سُفيان عن الأعمش عن خثيمة عن سُويد بن غفلة قال: قال علي رضي الله عنه: إذا حدثتكم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فلأن أخرَ أسقط من السماء أحب إلي من أكذب عليه، وإذا حدثتكم فيما بيني وبينكم فإن الحرب خدعة.
والظاهر أن هاروت وماروت هما اللذان يباشران التعليم لقوله:.
وإن علمت الزوجة أنها لا قدرة لها على إقامة حدود الله مع زوجها؛ أي: لا تطيق البقاء معه والقيام بحقوقه، فإن عليها أن تفتدي منه ليُفارقها؛ لأن الكره جاء منها له.