رحمه الله وجزاه عن الإسلام والمسلمين خير الجزاء.
كلف بعدها أحمد حسين خضير بشغل منصب رئاسة ديوان الرئاسة، بينما عاد صدام حسين لمنصب رئيس الوزراء، واستمرت تلك حتى عام 2003.
وفي مجال التأليف والإنتاج العلمي، فقد ترك الشيخ للأمة تراثًا ضخمًا ثمينًا، لا يزال العلماء والباحثون ينهلون منه معينًا صافيًا، توفرت منه الآن المجلدات الكثيرة، من المؤلفات والرسائل والفتاوى والمسائل وغيرها، هذا من المطبوع، وما بقي مجهولًا أو مكنوزًا في عالم المخطوطات كثير.