تختلف الحفريات السيبيرية عن دببة الماء الحية في عدة أشياء حيث أن لديهم ثلاثة أزواج من الأرجل بدلاً من أربعة أزواج، ولديهم رأس بسيط الشكل، وليس لديهم زوائد خلفية في الرأس، ولكنها تشترك مع بطيئات المشية الحديثة في البناء العمودي للبشرة ويعتقد العلماء أنها تمثل جذع دببة الماء الحية.
واستطاع الخطاطون في ظل تكريم الدولة لهم، وإغداقها العطايا عليهم، أن يبتكروا خطوطًا جديدة والطغراء والديواني والديوني الجلي وغيرها.
جودت مدرسة المغرب والأندلس الخط الكوفي في القرون الخمسة الأولى للهجرة.
الخط الديواني هو خط لين مطواع يصلح لأغلب الكتابات وهو مرن في الكتابة مما سهل الكتابة على الخطاطين.
النص: عُمَيْمِر بن مَعْدِيْكَرِب رَأسُهم هقْني لَمْقَه وبعَثْتَر وبَذْت حَمِيْم وبَذت بِعَدن وبُودَم كَرْبَئِبل وبَسْمَه علي وبَعْمَريم وبَيْذَرح ملك.
B، 363 1496 : 1529—1537، :، ، ، مؤرشف من في 3 سبتمبر 2018 ، اطلع عليه بتاريخ 09 سبتمبر 2013.