وهذا يعني أن الفيروس قد يتمكن من تغيير درجة الفتك في الإنسان ، والوقت الذي يستغرقه التسبب في المرض ، وطريقته في الانتقال وقابليته للأدوية.
فيروس الإيبولا أو حمى الإيبولا، هو مرض معدٍ، صعب وفتاك،وصحيح حتى سنة 2014 أنه لا يوجد أي تطعيم له، لكن هناك دواءً تجريبيًا لمعالجته.
الانتشار الأخير يمكن أن ينتهي خلال 4 أشهر منذ بدايته.
بدأ مرض إيبولا في التفشي في غرب إفريقيا في مارس 2014 ويعد أكبر وباء فيروسي نزفي في التاريخ، حيث أنه يصيب البشر وبعض أنواع الحيوانات، مثل: القرود، والشمبانزي، والغوريلا، ومات ما يقارب 40% من الأشخاص الذين أصيبوا به.
Retrieved 3 August 2014.
ويتلقى الأشخاص الذين يُشخَّصون بالإصابة بهذين الفيروسين الرعاية الداعمة وعلاجات للمضاعفات.