لكن بالطبع لن يرضى صناع الفيلم أن يقدموا فيلمًا شوهد من قبل، وبالتالي ذهب السيناريو إلى خلق مساحة التجديد الخاصة به وغير المتوقعة.
أزمة هذا الرد في حالة "بني آدم" أن الفيلم يمكن تصنيفه كعمل أكشن على المستوى النظري فقط.
أما النوع الثاني فهو البطل الناضج بالفعل، الذي خاض مع الحياة ما يجعله صاحب تجربة تكفي للتعامل مع حكاية الفيلم.