والغاية المنشودة من اتبّاع هذه الطريقة العلمية في إثبات الحقائق أو نفيها.
اقتراح الفرضية: قد تكون الفرضية أنّ شرب الماء القلوي ليس له تأثير على الصحة.
الخطوة الأولى من خطوات الطريقة العلمية هي أكون فرضية هنا سنتحدث عن خطوات الطريقة العلمية، أولا الملاحظة وصياغة السؤال، الملاحظة ليست فقط الخطوة الأولى ولكنها هي الخطوة الأهم، فلفول يدفعنا إلى مراقبة الأشياء والسؤال عنها، وذلك أدى إلى الاكتشاف منذ بداية البشر وحتى اللحظة، وايضا يعد مهم ان تكون هذه الملاحظه لها هدف، وان يكون صياغه السؤال صياغه صحيحه، ثانيا البحث، ويقصد به هو الاطلاع على تجارب الاخرين وملاحظاتهم، وايضا قراءة ما توصلوا اليه بهدف الناس تستفيد من اخطائهم وان لا نكررها، والمعرفه في الموضوع بشكل افضل، ان يتم فهمه قبل مواصله البحث، ثالثا اقتراح الفريضه، وهو وضع مجموعة الاقتراحات التي من المتوقع ان تكون جوابا للمشكله او السؤال المقترح، يتم التحضير للخطوه التاليه، هناك العديد من الفرضيات ولها انواع كثيره، رابعه اجراء التجارب، فبعد ان قام بملاحظه مع حدا ووضع الفرضيه المناسبه لذلك الحدث ياتي دور هذه الخطوه المتمثله في اختبار الفرضيات، خامسا ترتيب وتحليل النتائج، النتيجه عن اختبار الفرضيات كميه هائله من المعلومات، وسيكون منها المفيد ويخدم التجربه، ومنها سيكون زائد ولا يدعم اي توقع، سادسا الخاتمه، ان عدم وجود خلاصه في العلم يعتبر بحد ذاته خلاصه وذلك بمعنى انك اذا توصلت الى نهايه التجارب وانها الفرضيات جميعها خاطئه فان ذلك امهم ويوفر الكثير من الجهد والابحاث القادمه في نفس الموضوع، والاجابة على السؤال هو شاهد ايضا: الاجابة هي الخطوة الاولى في المنتج العلمي في جعل الفرضية صحيحة او خاطئة.