.
وأرسخها في المكرمات أقداما.
.
وكتبت هذا الموضوع واذا في كمان شكر لله تعالى وشكر للطالبات أيضا أتمنى تردوا عليا وتساعدوني 22.
المجتمع وجعلهم قادرين على نهضة أنفسهم ومجتمعهم.
الرسالة الخامسة رسالة شكر وامتنان أطيّرها لكم لوقوفكم بجانبي دوماً، فلو غبتم عن ناظري يوماً فأنتم في القلب، أذكر أيام الشّدائد حين لم تفارقوني لحظةً واحدةً، بل كنتم خير عون، وسند، وناصح، ما تلك الأيام بكلّ ما فيها، فلقد كنتم كالسّكر الذي يذهب مرارة العيش، ويسلّي النّفس، ويشدّ من أزرها، سعادتي كبيرة بكم، ولن أتخلّى عنكم ما حييت.