رواه البخاري، وغيره، قال ابن حجر: يعني مرة تسعة وعشرين، ومرة ثلاثين.
قال تعالى }فصل لربك وانحر{.
قال ابن جرير كانوا يستحبون أن يغتسلوا كل ليلة من ليالي العشر الأواخر ومنهم من كان يغتسل ويتطيب في الليالي التي تكون أرجى لليلة القدرة.
الترجمة: عسى أن تشعل روح شهر رمضان المباركة في قلبكم مستمرًا وترشدكم إلى السير في حياتكم.
ألا وإن من أكثر ما يدفع تلكم الأدواء، ويحرز من الأعداء: كثرةَ ذكر الله عز وجل؛ فهو جلاء القلوب وصقالها، ودواؤها إذا غشيها اعتلالها، زين الله بذكره ألسنة الذاكرين؛ كما زين بالنور أبصار الناظرين.
آمين يا رب العالمين يا حي يا قيوم يا ذا الجلال والإكرام وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.