وأكبر دليل على امتناع المجاز في القرآن : أن من علامات المجاز صحة نفيه ، وتبادر غيره لولا القرينة ، وليس في القرآن ما يصح نفيه وإذا وجدت القرينة صار الكلام بها حقيقة في المراد به.
ص 25 ، ص28.
على المسلم أن يجعل له وردًا من القرآن، لا يُفرِّط فيه، وأن يلزم نفسه به، فإذا اعتاده الإنسان، فلا يمكن أن يتركه، أو يُفرِّط فيه، ولو على حساب راحته، ووقت منامه.