قال في «الكشاف» : أدرك الجاهلية، سمع عمر وعلياً قال زرّ: قال لي أُبيّبن كعب: يازر ما تريد أن تدع آية إلا سألتني عنها.
الى السماء ويوما تخفض العالى.
غفر الله للشيخ إسماعيل ، وأنار الله ريحه ، وأوسع لهُ في قبره ، وأعلى درجته في عليين.
فاَجاءها الَمخاضُ إلى جِذْع النَخلة قالَت يالَيتَني مِتُّ قَبْلَ هذا وَ كُنتُ نَسْياً مَنْسِيّاً.
وأهل الأهواء من كل صوب.
وقوله: أجمعين تأكيد للإحاطة والشمول وعلى الله الكريم أي: لا على غيره كما يؤذن به تقديم ما حقه التأخير اعتمادي هذا.