هذه رواية تحكي، ببراعة لافتة، عن الحكاية نفسها.
شنسوى ما فاد ما تذكر العشره ….
يتوازى التأمل الداخلي الهادئ في عالم الصحراء مع تأمل داخلي هادئ في عالم الحكاية.
إن هذا يخرج حكايات الصحراء من فـئة الفطري البدائي إلى فئة العمل الواعي العميق، أي إلى فئة الفن.
هذا الاعلان محذوف شاهد الإعلانات المشابهة في الاسفل.
.