فقد بدأ كتابه عن قصة معبرة لأحد الأدباء تدور احداثها في لندن حيث انه هنالك ٣ اشخاص نالت منهم الحياة وقرروا أن ينتحروا من على جسر لندن الشهير في ليلٍ بهيم، وروى القصة حتى نهايتها وفي نهاية الامر ينصح الكاتب كل يائس محبط استسلم لظلمة القنوط ويقول له: اعط الصباح فرصته؛ لكي يغير الأحوال والظروف التي نشكو منها بجهدنا الدؤوب.
حفظه الله ورعاه دور كبير وملموس في نبذ التطرّف ودعم مبادرات الصلح بين الدول ونشر ثقافة السلام والتسامح بالعالم.
هذه المقالة إذ مقالة أخرى.