Joshua Teitelbaum, , , Vol.
وقد أتاحت مشورة الأمير بندر التأثير على سياسات ، ومن الأمثلة على ذلك كان هو خلف تعيين في منصب ، ويعترف الأمير بندر بإنه عرقل تعيين في هذا المنصب، وإنه فعل ذلك لإعتقادة أن ليست المرشحة المناسبة ، وفي المقابل كان صديقه أكثر توافقًا مع المصالح السعودية، ويقول الأمير بندر: « ظللت أقول لها إن هذا الرجل مخلص حقًا لزوجك، وهو خير سند.
p 60.
ومن الجدير بالذكر أن الدعوة المقامة ضد السعودية، تتحدث أيضا عن أن جزءا من أموال الأميرة هيفاء استخدم لرعاية المهاجمين في سان دييغو، لكن مكتب التحقيقات الفيدرالي "اف بي آي" يؤكد أن لا دليل على ذلك، كما ذكرت لجنة الكونغرس الخاصة بـ "11 سبتمبر" أنه لا توجد صلة بين الهجمات والعائلة السعودية الحاكمة.
وذكر تقرير اللجنة في بلانك رقم 122 أن الخاطفين لم يأخذوا أي أموال وأنه لا يوجد دليل على أن الأميرة هيفاء فيصل قدمت أموالا لعمليات الاختطاف والاختطاف.
148• The Saudi Cesspit.