وقد اكتشف النفط عام 1936، وبدأ إنتاجه تجارياً عام 1938، مما سمح ببدء عملية التحديث.
فقد احتوتهم حركة الإخوان، ولكن عبدالعزيز كان يعتزم تقسيم العشيرة إلى زهاء عشرين هجرة صغيرة مبعثرة في المناطق الداخلية من نجد.
وكانت اقتراحات أمير الرياض متعارضة جدا مع مع سياسة زعماء التي حال ضعفها العسكري والسياسي دون الرد بحملة حربية على مقترحات عبد العزيز الجسورة وفي أواخر ربيع وأوائل صيف 1912 قام شريف مكة الحسين بحملة أخرى على نجد بعد أ، جمع المتطوعين من بدو عتيبة، بينما هجم محمد شقيق إمام الرياض على بدو عتيبة الخاضعين للحسين.
كان غالبية سكان عسير من أتباع ، ولكن بالرغم من ذلك فإنهم كانوا منذ أزمان دولة السعوديين الأولى يميلون إلى ، ولم يتنقطع صلاتهم بنجد.
وثمة معطيات تفيد بأن أربعمائة رجل وامرأة وطفل قد قتلوا في الطائف.
وظل كالسابق يعتبر حاكم الكويت مبارك عدوه الرئيسي فقرر أن يسدد الضربة إليه.