يشتري لوكا وألبرتو فيسبا، لكن ألبرتو يبيعها للحصول على تذكرة قطار للوكا، مما يسمح له بالذهاب إلى المدرسة في جنوة مع جوليا.
تلقى الفيلم تقييمات إيجابية بشكل عام من النقاد، مع الثناء على مرئياته، وتمثيله الصوتي، والشعور بالحنين إلى الماضي.
On the Italian Riviera, an unlikely but strong friendship grows between a human being and a sea monster disguised as a human.