ففي هذين الحديثين دلالةٌ واضحةٌ على أن النبي صلى الله عليه وسلم هَمَّ أن يعهد، ثم تركه لعلمه أن الناس لن يختاروا غير أبي بكر رضي الله عنه فدلّ على جوازه.
القران الكريم: سورة الجمعة 62 ، الآية: 2، الصفحة: 553.
وفي اليوم العاشر توجَّه إلى منى لأداء مناسك يوم الأضحى من تقديم القربان ورمي الجمرات.