الدنيا مع اهله حسيت انه بالكون.
فهو السلامُ من صفاتِ النقصِ وأفعالِ النقصِ وأسماءِ النقصِ، المُسَلِّمُ لخَلقِه من الظلمِ، ولهذا وَصَفَ سبحانَهُ ليلةَ القدرِ بأنها سلامٌ، والجنةَ بأنها دارُ السلامِ، وتحيةُ أهلِها السلامُ.
فسَلِمَ سُبحانَهُ من إرادةِ الظلمِ والشرِّ، ومن التسميةِ به، ومن فِعلِه، ومن نِسبَتِه إليه.
وقال أيضًا: " أي: متهلِّلٌ بالبِشْر والابتسام، لأنَّ الظَّاهر عنوان الباطن، فلُقْيَاه بذلك يشعر لمحبَّتك له، وفرحك بلُقْيَاه، والمطلوب من المؤمنين التوادُّ والتحابُّ ".
على وجه تبسم يوم لاقاني سلام الله على نظره حنونه.
طيب بلاش دعوة حلوة من القلب طيب مستخسر حتي تقولي شكرا!!! وناقة ضامر، أي: ذات ضمر.