فما كان ذكرا له كان أفضل من سائر الأذكار».
وكرهه أحمد لوقفه في أن القرآن كلام الله غير مخلوق ، فتركه الناس حتى كان الناس يمرون بمسجده ، وهو فيه وحيد لا يقربه أحد.
لذا فالوجود في الحقيقة عدم، ولكن هذه التجليات تأتي متتالية الواحدة تلو الأخرى بشكل متتابع بحيث نرى بها أن الأشياء موجودة ونحكم على وجودها.
ثانياً: قولُكُمْ: إثباتُ الجهةِ يستلزمُ التَّجسيمَ! فقال له الرسول صلّى الله عليه وسلّم «ليهنك العلم أبا المنذر».
Однако они совершенно чужды Аллаху, обладающему величием, могуществом и великолепием.
هذا وشعر أمية كثير خلطه.