سرعان ما تسعى آدا لإستعادة روزغار لأنها تعتقد أنه إذا هجرها حبها الأول، فإنها ستكون تعيسة إلى الأبد، لكن القدر له طريقته الخاصة وسيضع بورا في طريق آدا في لحظة غير متوقعة وهو رجل مدمن على العمل وقاسي ومغرور مع أبوابٍ مغلقة بإحكام للحب.
تؤمن ادا أن روزجار سوف يتقدم لها رسمياً في الذكرى الثالثة من زواجهما المزيف وحينها ستبدأ أخيراً مغامرة زواجهما الحقيقي.
تظن آدا ان روزغار هو حبها الحقيقي وانه سيتقدم لها بشكل رسمي في ذكرى زواجهما المزيف الثالثة.