وهكذا، بحساب ضريبة الاستهلاك كنسبة من الدخول تكون ضريبة شديدة التراجعية بحيث أنه كلما قل دخل الفرد زادت نسبة ما يذهب من دخله كضريبة.
لذلك فهو متنوع في الطعم والشكل والاسم، حسب الموسم، فقد يؤكل قبل أن ينضج تماماً، ويسمى في هذه الحالة " بسراً" كالبرحي والخنيزي، ولا يمكن أكل هذه الأنواع بهذه الصورة، إلا خلال موسم قصير.
ولعل من أهم الآيات التي أشادت بشجرة التمر، قوله تعالى ألم تر كيف ضرب الله مثلا كلمة طيبة كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها ، والتي اتفق المفسرون على أنها النخلة.
.
ولكن واحدة من الفواكه المجففة ذات مذاق حلو وصحة في نفس الوقت.
وحسب الإحصاءات التي أوردتها الدراسات المتخصصة، فإن إنتاج التمر عربياً، يشهد ارتفاعاً مطرداً، وخلال العام 2002، وصل إنتاج التمر في الإمارات مثلاً إلى نحو 758 ألف طن.