قال بعض المفسرين: الفزع الأكبر: النفخ في الصور.
الرَّحْمَنِ ذي الرحمة العامة الذي وسعت رحمته جميع الخلق، الرَّحِيمِ بالمؤمنين، وهما اسمان من أسمائه تعالى، يتضمنان إثبات صفة الرحمة لله تعالى كما يليق بجلاله.
.
.
وفي هذا تحذير لهذه الأمة أن تسلك مسلكهم.
وفي هذا وعيد وتهديد لهم.