وكان مهتما بأسرته اهتماما خاصا منذ بداية حياته.
.
.
.
.
وأرسل رسالة احتجاج في 30 رفض فيها قرار رفع الحراسة عن بيته موضحا أن هذا معناه تحديد إقامته وتجريده من أى قوة تحميه لو تعرض لأي مظاهرة مدبرة من على صبري المسئول عن الاتحاد الاشتراكي وقتها؛ وقد اعترف عثمان نصار المتهم الخامس أمام المحكمة أنه علم بهذه الرسالة من جلال هريدي كاتم أسرار المشير وأن المشير أخبره ومجموعة الضباط اللاجئين بإرسال الخطاب.