عادل عبدالباري تولى مساعدته لتهريبه من اليمن إلى الدول الأوروبية بإرسال مبلغ 1500 دولار أميركي، تمكن بعدها من تزوير جواز سفر انتقل به إلى ألبانيا، والتي استأنف منها عمله التنظيمي.
ليعود اسم عادل عبدالباري إلى قوائم الأمن المصرية بعد محاولة تفجير سوق خان الخليلي الشهير في مصر عام 1994، بغرض استهداف السياح الغربيين والأجانب، وصدر بحقه حكم بالإعدام غيابيا.
وتنطوي تلك المخالفة على عقوبة السجن لمدة تصل إلى عامين أو دفع غرامة مالية أو كليهما.