.
.
ولهذا خطب الرسول - صلى الله عليه وسلم - بالصحابة بعد صلاة الظهر وأمرهم ألاَّ يصلوا العصر إلا في بني قريظة، فما كان منهم إلا السمع والطاعة.
وفي رواية: وتسألون لهم الهداية.
وانقسمت صفوفها عنهم ، ثم صاروا أعداء للدين وراحوا يحاربون المسلمين ، فقاتلوا فيها وهزموها.
ولم يتحدث يتوقف الحديث عن طاعة ولي الأمر عند كتاب الله الكريم و سنة رسولنا الحبيب ، بل أن هناك العديد من الأئمة تحدثوا أيضا في هذا الصدد.