.
فخرج ينطف عرقا، وهو يقول: زعم ابن راعية المعزى أنى لا أخرج.
على كل حال نجد في العصور الأولى في الأندلس قبل عبد الرحمن الداخل شعرًا قليلًا، وأدبًا شحيحًا، تقتضيه المناسبات، أو المسامرات، أو تحرك العواطف تحركًا وقتيًّا لسبب من الأسباب.