قلتُ إلهامي : وقد حفلت المجلات العلمية العراقية —كالمورد- بمقالات وبحوث في هذا الصدد، فقد كانت موطنا للقوميين واليساريين تحت حكم البعث العراقي، ولم يكن لهذه المقالات من رائحة «العلم» إلا هذا الثوب المصطنع الذي يخدع البسطاء بزخارفه بينما هو في الحقيقة لا يعتمد على أي أساس علمي في نقده للروايات التاريخية وتفكيكها ولا أي أساس علمي في تركيب رؤيته بمنهج علمي منضبط! ومن عائذ آل عفيصان أهل الخرج، وآل شهيل أهل ضرما، والبطين في قرى نجد، وآل عواد، وآل سالم في الدرعية".
وهي ناحية كبيرة، ولكنها خربت بالتعصّب.
ـ قال جابر المانع عن بني خالد أنهم " بطن من بني مخزوم القرشية العدنانية ".