واعتبر المنظمون، أن هذه المسابقة الأولى من نوعها لفائدة طلاب المعاهد ومدارس السينما بالمغرب، تهدف إلى خلق مجال للإبداع السينمائي ومنح فرصة الإدماج المهني لفائدة السينمائيين المبتدئين.
.
وهكذا، تقيم إدارة المهرجان، خلال هذه الدورة، للسنة الثالثة على التوالي، برنامجا خاصا بالأشخاص المكفوفين وضعاف البصر، من خلال الاعتماد على تقنية الوصف السمعي.