وهذا وايم الله لا يَليق إلا بالله تعالى، ويا ويل أولئك الذين يَنذرون إلى الأولياء والصالحين من أموات المسلمين وأحيائهم؛ فقد وقَعوا في هلكةٍ وهم لا يشعرون، وأشرَكوا في عبادة ربِّهم غيرَه وهم لا يعلمون، ولعلَّ البعض يتساءل: إذا كان النذر والحلف من باب واحدٍ، فلماذا اعتبَر العلماء الحلف بغير الله شركًا أصغرَ، والنذر لغير الله شركًا أكبر؟!.
وانظر — لمزيد بيان — جواب السؤالين : و.
php? php? رابعاً : الاحتفال بالمولد النبوي بدعة ، وتخصيص عبادات معينة فيه كالتسبيح والتحميد والاعتكاف وقراءة القرآن والصيام بدعة لا يؤجر أصحابها على شيء منها ؛ لأنها مردودة.