و شرح العيسى كيف كان المسلمون أهدافًا رئيسية للمتطرفين الإسلاميين على مر الزمن.
التاريخ لا يعرف الانحياز مهما حاول المخادعون التلاعب أو العبث به.
وخلال حديثه في منتدى على الإنترنت لاتحاد وكالات أنباء منظمة التعاون الإسلامي، دعا الجميع إلى مواجهة أصحاب أيديولوجية الكراهية والعنصرية من أجل تحقيق سلام عالمي دائم.
وصدق الله العظيم ياايها الذين ءامنوا لاتتخذوا اليهود والنصارى اولياء بعضهم اولياء بعض.
ادعى الإخوان بشكل مريح أنهم لم يعودوا يتورطون في عمل مباشر عنيف، و لكن مع تراجع تقدير الإسلاموية في العالم العربي، و يرجع الفضل في ذلك جزئياً إلى الإصلاحات التي فرضتها الحكومات العربية، يبدو الآن أنه يعترف بالتورط المباشر في النشاط الإرهابي.
إنهم يمثلون أنفسهم فقط، و بأفكارهم المتطرفة يسيئون إلينا كمسلمين معتدلين و إسلام أكثر مما يسيئون إلى الأديان الأخرى.