السماء مزينه بالنجوم همزة وصل - الهمزة في كلمة السماء همزة وصل

مزينه بالنجوم همزة وصل السماء استقبال الهمزة

مزينه بالنجوم همزة وصل السماء السماء مزينة

السماء مزينه بالنجوم الهمزه في كلمه السماء

مزينه بالنجوم همزة وصل السماء السماء مزينه

مزينه بالنجوم همزة وصل السماء مراح لبيد

مزينه بالنجوم همزة وصل السماء السماء مزينة

مزينه بالنجوم همزة وصل السماء نوع الهمزه

السماء مزينة بالنجوم الهمزة في كلمة السماء همزة وصل

مزينه بالنجوم همزة وصل السماء استقبل الرجل

مزينه بالنجوم همزة وصل السماء استقبل الرجل

مزينه بالنجوم همزة وصل السماء السماء مزينه

مزينه بالنجوم همزة وصل السماء فصل: قال

استقبال الهمزة همزة وصل لانها مصدر للفعل الماضي الخماسي صواب ام خطا

مراح لبيد لكشف معنى القرآن المجيد

فَبِأَيِّ آلاءِرَبِّكُما تُكَذِّبانِ ٧١ أبنعمة الحور أم بغيرها ، حُورٌ مَقْصُوراتٌ أي محبوسات على أزواجهن فِي الْخِيامِ ٧٢ ، أي في خيام الدر المجوف ، وهي فرسخ في فرسخ ، لها أربعة آلاف مصراعمن ذهب ، فَبِأَيِّ آلاءِرَبِّكُما تُكَذِّبانِ ٧٣ أبهذه النعم أم بغيرها؟ لَمْ يَطْمِثْهُنَّإِنْسٌ قَبْلَهُمْ وَلا جَانٌ ٧٤ أي لم يصبهن بالجماع قبل أزواجهن أحد ، فَبِأَيِّ آلاءِرَبِّكُما تُكَذِّبانِ ٧٥ أبهذه النعم أم بغيرها؟ مُتَّكِئِينَ حال مما دل عليه «لم يطمثهن» إلخ فأزواجهم لم يطمثن حالكونهم متكئين عَلى رَفْرَفٍ أي رياض أو بسط ، خُضْرٍ فالأخضر حصل فيه الألوان الثلاثة الأبيض والأسودوالأحمر ، فالأبيض : يفرق البصر والأسود : يجمع البصر كالأحمر ، فلما اجتمع فيالأخضر الأمور الثلاثة دفع بعضها أذى بعض ولما كان ميل النفس في الدنيا إلى الأخضرأكثر ذكره الله تعالى ، وَعَبْقَرِيٍّ حِسانٍ ٧٦ فالثياب المعمولة عملا جيدا يسمونها عبقريات مبالغة فيحسنها ، كأنها ليست من عمل الإنس ، لأن العبقري منسوب إلى عبقر وهو موضع من مواضعالجن ، فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُماتُكَذِّبانِ ٧٧ أبشيء من هذه النعم أم بغيرها؟ تَبارَكَ اسْمُرَبِّكَ ذِي الْجَلالِ وَالْإِكْرامِ ٧٨ أي تعالى اسمه الجليلوارتفع عما لا يليق بشأنه.

  • أَمْ هُمُ الْخالِقُونَ ٣٥ لأنفسهم فلا يأتمرون لأمر الله ولا يعبدون الله ، وهم لا يقولون ذلك ،فإذا أقروا أن تمّ خالقا غيرهم فما الذي يمنعهم من الإقرار له بالعبادة ومنالإقرار بأنه قادر على البعث! فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ ٦١ أبشيء من هذه النعم الجليلة أم بغيرها وَمِنْ دُونِهِماجَنَّتانِ ٦٢ أي ومن دون تينك الجنتين الموعودتين للخائفين المقربين جنتان أخريانلمن دونهم من أصحاب اليمين فَبِأَيِ آلاءِرَبِّكُما تُكَذِّبانِ ٦٣ ، أبشيء مما تفضل به عليكم من الجنات أم بغيره.

  • وعن ابن عباس قال :كانوا قبل إبراهيميأخذون الرجل بذنب غيره ، فكان أهل المقتول إذا ظفروا بأبي القاتل أو ابنه ، أوأخيه أو عمه ، أو خاله قتلوه حتى نهاهم إبراهيم عن ذلك وبلغهم عن الله أن لا تزروازرة وزر أخرى ، وَأَنْ لَيْسَلِلْإِنْسانِ إِلَّا ما سَعى ٣٩ أي وأنه ليس الإنسان يوم القيامة إلّا ما عمل في الدنيا من خير وشر ،فإن حسنة الغير لا تفيد نفعا وإن المسيء لا يجد حسنة الغير ثوابا ولا يتحمل عنهأحد عقابا ، وَأَنَّ سَعْيَهُ أي عمله من خير وشر سَوْفَ يُرى ٤٠ أي يعرض عليه ويكشف له يوم القيامة في ديوانه وميزانه ، ثُمَّ يُجْزاهُ الْجَزاءَ الْأَوْفى ٤١ ثم يجزي الإنسان سعيه بالجزاء الأتم.

    Related articles



2022 gma.nyne.com