.
وواصلت الشركة التوسعة ابتداء من عام 1955 ميلادية، واستمر في تنفيذه أثناء عهد الملك فيصل بن عبد العزيز آل سعود، والذي حل بعد الملك سعود، وانتهت التوسعة في عهد الملك خالد بن عبدالعزيز آل سعود، ليستغرق الأمر 20 عاماً من الجهد والإتقان، ومن ثم بدأت الشركة في العمل في أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين، من أجل تغطية قبة الصخرة في القدس الشريف عقب احتراقها في عام 1964 ميلادية.
وبعد شهر من الهجمات الجوية على أفغانستان سقطت حكومة طالبان وتم قتل عدد من أعضاء القاعدة إلا أنه لم يقبض على الملا محمد عمر زعيم طالبان ولا أسامة بن لادن أو مساعده أيمن الظواهري.