س6: ما المراد بالمغضوب عيهم والضالين؟ وما الحكمة من تمييزهما بوصفين متلازمين؟ - المغضوب عليهم هم اليهود، والضالين هم النصارى، كما جاء في حديث عدي بن حاتم الطائي عن النبي صلى الله عليه وسلم، وفي أحاديث أخر حسن إسنادها.
مدارج السالكين، ابن القيم: ص 129.
ومنها ما هو مصطلح أهل المعاني وهو جعل أحد أجزاء الكلام مكان الآخر والآخر مكانه، ولا ينتقض بقولنا في الدار زيد وضرب عمروا زيد لأنّ المراد بالجعل مكان الآخر أن يجعل متّصفا بصفة لا مجرّد أن يوضع موضعه فدخل في جعل أجزاء أحد الكلام مكان الآخر ضرب زيد، حيث جعل المفعول مكان الفاعل، وخرج بقولنا والآخر مكانه.
تُدعى الإينوتروبات التي تزيد قوة الانقباض تدعى إينتروبات «إيجابية» وتتضمن عوامل ودّية.
والثاني هو وسع المشاهدة وذلك هو الكشف الذي يطلع القلب على محاسن جمال الله تعالى به فيذوق لذّة أسمائه وصفاته بعد أن يشهدها، ولا شيء سواه كذلك فإنّه إذا تعقّل مثلا علم الله تعالى بالموجودات وسار في فلك هذه الصفة ذاق لذّتها وعلم بمكانة هذه الصفة من الله، ثم في القدرة كذلك ثم في جميع أوصاف الله وأسمائه تعالى، فإنّه يتّسع كذلك وهذا الوسع للعارفين.
واسم: قيل: مأخوذ من السمو، وقيل: من السمة العلامة ، والله: الاسم الجامع لأسماء الله وهو أخص أسمائه، ويعني: الإله المعبود ذو الجلال والكمال، المستحق للعبودية.