وكانت كلماتها تلك دروسي الاولى في مقاومة آل سعود فتطورت تلك الدروس إلى وعي أشمل لمشاكل الشعب كله والوطن والامة والانسانية التي لا ننفصل عنها.
ومع أن الشعب في الجوف قد اكتشف هذه الخطة الملعونة إلا أنه صبر على أحر من الجمر ليرى ماذا يفعل ابن السعود بمواعيده وايمانه.
مقابل تسديد الضريبة السعودية إلى الحاكم بأمر الله! ولولا ذلك لقضي على الوجود السعودي الوهابي.