وإنما نحاول فقط حساب المتوسطات كي نتمكن من إجراء العمليات الحسابية في المختبر.
وهو نوع من الإسقاط النفسي على العالم والانتقال من العالم الموضوعي إلى العالم الذاتي، من الخبر الإنشاء، ومما هو كائن إلى ما ينبغي أن يكون.
تتوفر اليوم نماذج رياضية تتيح لنا التنبؤ بدقة بمراحل القمر وموقعه والعديد من المعلمات الأخرى.