فإنه أقدم بهمة لا تعرف الملل، وشجاعة لا تبالي بالأخطار، على جمع ما لم يكن يتيسر جمعه لغيره.
الشرقية: مدرسة الزقازيق، مدرسة العزيزية، مدرسة بلبيس، مدرسة كفور نجم، مدرسة ميت العز.
أثبتت نظرية العلاج الواقعي أنّ لها قابلية للتعميم، أيضاً إمكانية تطبيقها مع جميع الحالات، يعتمد نجاحها بشكل كبير على المهارات التي تستخدمها، هذه الرؤية تعبِّر عن تجربة جلاسر مؤسس النظرية، إذ أكدتها تجارب وممارسات عملية الارشاد النفسي، أيضاً نورث وستيفين.