أيضًا، نجحت الصين وروسيا وتايلاند في إخماد حرائق الغابات بالبذر السحابي.
هنالك آلية إلكترونية تم اختبارها في سنة 2010 حيث وجهت نبضات من ذو للهواء فوق لباحثين من.
تعديل الطقس والحماية من الجفاف.
يلاحظ في الدول التي تتم بها عملية الاستمطار الصناعي تغيير ملحوظ في المناخ المحلى ولكن حتى الآن لم يتم ملاحظة هل هذه العملية لها تأثير على المناخ العالمي أم لا.
دعت الدراسات إلى إجراء تحقيقات في فعالية استمطار السحب وتحديد تأثيرها.
عملية الاستمطار الصناعي تقوم بزيادة نسبة المواد الكيميائية التي يتم استخدامها حيث ينتج منها اليود الفضي وحتى الآن لم يحدد له أضرار على الإنسان أو الحيوان ولكن يجب انها ان هذه المواد تتسبب في إلحاق الضرر بالحيوان والنبات وصحة الإنسان.