فقال النبيُّ صلى الله عليه وسلم: «لا تَلعَنوهُ، فو الله ما علمتُ إلا أنه يحبُّ الله ورسوله».
وليس مقصود أحمد هذا، إنما قصده أن هذا العمل فيه مصلحة، وفيه أيضًا مفسدة كُرِهَ لأجلها.
سنن الدارمي جـ1 حديث 142 3 روى الهيثمي عن عبد الله بن عباس قال: ما أتى على الناس عام إلا أحدثوا فيه بدعة وأماتوا فيه سُّنة حتى تحيا البدع وتموت السنن.
قال المخالف: لتقتنع بها أقول: لنبدأً بمسألة كل بدعة ضلالة.
هذا يدل على أن الأصل في العبادات التوقيف.
الأمر الثاني: الاختلاف في تنزيل الأدلة على بعض الوقائع» من باب الاختلاف في تحقيق المناط.