ويؤيد هذا ما نقرأه في زيارة الجامعة من أنّ أسمائهم وألقابهم قد اختارها الله تعالى ، حيث ورد فيها : فما أحلى أسماءكم.
فقال : تشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأن محمداً عبده ورسوله.
محمد صالح الجويني - ترجمة: فرقد الجزائري، ، 10 أكتوبر 2014، مركز البحوث المعاصرة في بيروت.