ربما كان لسوريا أغلبية مسيحية داخل حدودها الحديثة حتى الغزوات المغولية في القرن الثالث عشر.
سُلِّمت الرسائل في مجلس الشيوخ البندقي.
وتجدر الإشارة إلى أنَّ الإنسان الكافر لا يُقابل بأسلوب التّهديد بالقتل إذا لم يسلم، وإنما يُعطي الجزية ويُترَك فربّما يحبّون الإسلام فيما بعد ويعتنقوه، ولكن إذا أصرّ الكافر على عناده واستكباره بمقابلة المسلمين بالقتل فإنّهم عند ذلك يُقاتلون.