.
.
أؤمن بأن حقيقةً عليا ستنبثقُ أخيرًا في خاتمة المطاف من هذه الحياة، حينَ يتأكدُ الانسجامُ الأبدي، فإذا هي تبلغُ من السمو والنقاء أنها تهدئُ جميعَ القلوب، وتُسكّنُ جميع أنواع الغضب، وتكفّرُ عن جميع جرائم الإنسانية، وتفدي كلَّ الدم الذي سُفحَ على الأرض.