هناك دليل يكشف أن هذه الحادثة مفتعلة من قبل مجموعات من عرب المسلخ وأخرى من شمالي لبنان اجتمعت على اطلاق النار لأسباب ضعيفة لا تحتاج الى هذا الانفجار الأمني، علماً ان علاقات هذه المجموعات المسلحة ببعض السفارات الخليجية وأجنحة متطرفة من تيار المستقبل وتأثرها بالارهاب الاسلامي دفعها الى اختلاق حادث أمني هدفه الاساءة الى صورة البلاد السياسية اثناء زيارة ماكرون للبنان.
COM، مؤرشف من في 25 أكتوبر 2020 ، اطلع عليه بتاريخ 25 أكتوبر 2020.
تحت العنوان أعلاه، كتبت ماريانا بيلينكايا، في "كوميرسانت"، حول دور الرئيس الفرنسي في تدوير الزوايا الحادة بين الرياض وبيروت، فهل تتحقق مطالب السعودية؟ وجاء في المقال: اختتم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أمس الأحد، زيارته لدول الخليج - الإمارات وقطر والسعودية.