معركة وادي لكة - معركة وادي لكة .. وثبة الإسلام إلى أوربا

لكة معركة وادي معركة وادي

لكة معركة وادي معركة وادي

لكة معركة وادي قصة معركة

لكة معركة وادي معركة وادي

معركة وادي لكة

لكة معركة وادي وادي لكة..

لكة معركة وادي ما هي

لكة معركة وادي وادي لكة..

المصلى: معركة وادي لكة

لكة معركة وادي معركة وادي

لكة معركة وادي معركة وادي

فتح الأندلس ومعركة وادي لكة

لكة معركة وادي معركة وادي

معركة وادي لكة (745)

المصلى: معركة وادي لكة

المراجع والمصادر: 1-تاريخ الرسل والملوك.

  • استمر زحف طارق بن زياد والمسلمين، وفتحت المدن الواحدة تلو الأخرى، حتى وصل إلى مدينة "طليطلة": وهي عاصمة "القوط" الأسبان، وهناك التقى طارق بن زياد مع الملك المخلوع وامبا، وأعطاه ما اتفقا عليه، وكانت أوامر القائد موسى بن نصير لطارق بن زياد ألا يتجاوز الحد في التوغل في بلاد الأندلس؛ خوفًا على جند الإسلام، ولكن يبدو أن سهولة الفتح أغرت طارق بن زياد وأطمعته في مواصلة الفتح، حتى وقع في حصار كبير من قبل "القوط"، وقد قلَّ عدد جنده بسبب ما كان يتركه من حاميات في كل بلد يفتحها، فبعث برسالة استغاث فيها بالقائد موسى بن نصير يقول فيها: "إن الأمم تداعت علينا من كل ناحية؛ فالغوث الغوث".

  • ومهما كان هذا العدد صحيحاً أم مبالغاً فيه، فإن المؤكد هو أن الجيش كان جراراً، لم يكن في مقدور طارق أن يواجهه.

قصة معركة وادي لكة

ما بعد المعركة بعد هذا النصر تعقب طارق فلول الجيش المنهزم الذي لاذ بالفرار، وسار الجيش فاتحا بقية البلاد، ولم يلق مقاومة عنيفة في مسيرته نحو الشمال، وفي الطريق إلى طليطة بعث طارق بحملات صغيرة لفتح المدن، فأرسل مغيثًا الرومي إلى قرطبة في سبعمائة فارس، فاقتحم أسوارها الحصينة واستولى عليها دون مشقة، وأرسل حملات أخرى إلى غرناطة والبيرة ومالقة، فتمكنت من فتحها.

  • أماعن الأوضاع الاجتماعية والسياسية بالبلاد؛ فكانت تشير وتبرهن على قرب سقوطوانهيار، وذلك لأن الحكم كان مقصورًا على الأسرة المالكة وكان المجتمع فاسدًا يقومعلى نظام الطبقات على الطراز الهندي البغيض؛ وانقسم أهل إسبانيا إلى: أ- طبقة النبلاء: وهم سلالة القوط الفاتحين، التي استولت على أكثر الأرض الخصبةالزراعية، مع إعفائها من الضرائب، وكانت لهم مناصب الجيش والرياسة، وتستأثر هذهالطبقة بغالب خيرات البلاد الوفيرة.

  • وكان لتلك المعركة دور كبير في مساعدة المسلمين في استكمال عمليات الفتح في الأندلس؛ وذلك بعد انهيار القوط الغربيين، فبعد هزيمة القوط في المعركة انهارت دولتهم، ولم يتمكنوا من اختيار ملك يحكمهم، وأصبحوا يعانون من التفكك والانهيار؛ ممّا أدى إلى قيام بعض الشعوب وخاصة المسلمون بغزو شبه الجزيرة الأيبيرية، تحالف المسلمون مع مجموعة من القبائل ووعدوهم بإعطائهم الغنائم في حال وقفوا إلى جانبهم، وكان يسعون من خلال ذلك التحالف الحصول على قوة وجيش أقوى.

    Related articles



2022 gma.nyne.com