صرخت دون وعي ماذا! وبعد قليل طلب مني ان انام على بطني ليري فلقتي طيزي فرفضت بالطبع لان زبه سيمزق فتحة طيزي الضيقة تمزيقا ويسبب لها النزيف لكنه اصر ان يراها وقال هل تبخلي على اخيك المحبوب ان تريه الفتحة التي تخرج منها الفضلات وانت تعرفين انني لن اؤذيك اطلاقا ؟؟ فخجلت ونمت على بطني فأخذ يباعد بين فلقتي طيزي البيضاوين الناعمتين ليري فتحتي فقبلها واخذ يتحسس طيزي بحنان في البداية ثم اخذ يعجنها عجنا ووضع اصبعه داخل طيزي وللامانه شعرت في البداية ببعض الضيق والالم الا انني استشعرت لذة كبيرة عندما استمر يبعص طيزي.
وكانت غالبية التعليقات تعبر عن سعادة المتابعين برؤيتها، خاصة وأن سامية الجزائري بعيدة عن مواقع التواصل الاجتماعي.
بقيت فتره على صدره إلى أن أنزلني برفق على الأرض ولازلت غافية حيث قام إلى الحمام و أغتسل وأرتدى ملابسه وقال جملته الدائمة هل من شيء أخر يا سيدتي ؟ كانت الساعة تقترب من الواحدة ظهراً عندما قمت منهكة إلى الهاتف وأبلغت زوجي بأمر جهاز التكييف اللعين وزدت أني أشعر بإنهاك شديد ورجوته أن يأتي بشيء للغداء.
وبعد أن أرتدى ملابسه قال الجملة التي لا يحفظ غيرها.
اذا لماذا تم التوصل الى هذا التفاهم قبل الانتخابات النيابيه؟ حقيقه هناك اكثر من اجابه على هذا السؤال، الاجابه الاولى ان صندوق النقد الدولي عندما تطلب منه دوله معينه لا يمكن ان يقول لها انه يرفض اقراضها.
ليس الأن يا سيدتي.