الحركة المعارضة للرق زاد القمع المتزايد للسكان السود في الجنوب من النشاط المتنامي لحركة المطالبة بإلغاء الاسترقاق في الشمال.
حتى المستشارة الألمانية، أنغيلا ميركل، والتي من الواضح أنها لا تتعاطف مع دونالد ترامب، ذكرت على استحياء أن حرية التعبير لا يمكن تقييدها دون حكم من المحكمة.
بعد الاستقلال الأمريكي بدأت الكثير من الولايات -خاصةً الشمالية منها حيث لم تُعد العبودية ضروريةً للاقتصاد الزراعي- بربط الظلم الممارَس على المستعبَدين الأفارقة بالظلم الذي قاسوه على أيدي البريطانيين، ومن ثم المطالبة بإنهاء الرق.