، واختاره الشوكانيُّ قال الشوكانيُّ: والحديثان المذكوران في الباب يدلَّان على كراهة الصَّلاة بين السواري.
يعرف الباحثون أن الألواح الجليدية تعمل كسد عملاق للأنهار الجليدية.
الصلاة على سطح الطاحون الصلاة في الأرض السبخة ولا تكره ببيعة وكنيسة ولو صور ما لم تكن منصوبة أمامه سدل الرداء اشتمال الصماء وقد تقدم تفسيرهما تغطية الوجه تغطية الفم والأنف وتشمير الكم بلا سبب شد الوسط بما يشبه شد الزنار : شد وسط الرجل والمرأة على القميص ولو بما لا يشبه الزنار كمنديل أما الحزام على نحو القفطان فلا بأس به القنوت في غير الوتر إلا لنازلة فإنه يسن للإمام الأعظم أن يقنت في جميع الصلوات ما عدا الجمعة الالتفات اليسير بلا حاجة سواء كان بوجهه فقط أو به مع صدره فإن التفت كثيرا بحيث يستدبر القبلة بجملته بطلت صلاته ما لم يكن في الكعبة أو في شدة خوف فإنها لا تبطل رفع بصره إلى السماء إلا في حال التجشي إذا كان يصلي مع الجماعة فيرفع وجهه حتى لا يؤذيهم برائحته ولا كراهة في ذلك الصلاة إلى صورة منصوبة أمامه السجود على صورة حمل المصلي شيئا فيه صورة ولو صغيرة كالصورة التي على الدرهم أو الدينار الصلاة إلى وجه الآدمي أو الحيوان الصلاة إلى ما يشغله كحائط منقوش حمل المصلي ما يشغله استقباله شيئا من نار ولو سراجا وقنديلا وشمعة موقدة إخراج لسانه فتح فمه أن يضع في فيه شيئا.