زينب الغزالي - الإخوانية زينب الغزالي والصوفية شيخ طريقة وكادت أن تحول الزاوية إلى

زينب الغزالى والكذب المقدس .

وقد عرف عنها أنها ما كانت تنسى الاستشهاد الصحيح من القرآن والسنة، وإن كانت تنسى بعض الأسماء عندما كبرت سنها، غير أن آيات القرآن، وأحاديث النبي - صلى الله عليه وسلم - بقيت محفورة في قلبها قبل عقلها، فتستدعيها وقتما تشاء، وهذه من بركات القرآن عليها.

وقد طرحت في هذا اللقاء مأمورية اغتيال جمال عبد الناصر على أساس أن يكون ما بين عشرين إلى ثلاثين استشهادياً مستعدين للموت والشهادة، وانهم على صلة بالأستاذ المرشد حسن الهضيبي.
فريد عبد الخالق: غير صحيح.

زينب الغزالي .. نسيبة القرن العشرين

ابتلعتني الحجرة فقلت: بسم الله، السلام عليكم، وأُغلِقَ الباب وأُضيئت الكهرباء قوية! تقول فالكلاب تتسلق جسدي كله ، أحس أنيابها في فروة رأسي، في كتفي، في ظهري، أحسها في صدري إذن فقد تركت مع الكلاب اكثر من ثلاث ساعات وبعدها تقول وظل الكلبان ينهشان جسمي كله بأنيابهما ويشعلان فيه نارا موقدة وبعدها قفزت علي الكلاب والوحوش البشرية تشبعني ضربا ونهشا والدماء تسيل هنا وهناك ما هذا التناقض الصارخ لم نعد نعرف وجدت اثار من الكلاب ام لا ام هي عملية صعبة ومعقدة ام انه لم تكن هناك كلاب اصلا الزنزانة رقم 3 طريقة التعذيب المزعومة حيث يوجد نافذة تطل على ساحة التعذيب هي في زنزانة ام في صالون و يقومون بتعذيب من لهم صلة بزينب الغزالي و تعذيبها يكون بالاستماع للصراخ!! المرحلة الأخيرة من حياة زينب الغزالي أتاحت لها الانطلاق بمسيرتها الحركية والفكرية إلى قمة نضجها حيث ظهر ولعها الشديد بالقراءة والمطالعة والحركة أيضًا، فكانت تمتلك مكتبة ضخمة في سائر المعارف والعلوم الإنسانية والإسلامية والسياسية والأدبية، وكانت لا تفارق الورق والقلم واستطاعت أن تصوغ خلاصة فكرها في العديد من الكتب، كما ساهمت بمئات المقالات في الصحف والمجلات المصرية والعربية، كصحيفة الشرق العربي الجزائرية التي خصصت لها صفحة كاملة لثلاث سنوات متوالية.