العبادة في اللغة: الذل والخضوع، يقال: بعير معبد، أي: مذلل، وطريـق معبد: إذا كان مذللا قد وطئته الأقدام.
القسم الثالث: عبادات الجوارح، كالصلاة والصيام والزكاة والحـج والصدقة والجهاد، ونحو ذلك.
وفي قوله صلى الله عليه وسلم في الحديث: « لتركبن سنن من كان قبلكـم » إشـارة إلى أن شيئا من ذلك سيقع في أمته صلى الله عليه وسلم، وقد قال ذلك عليه الصلاة والسلام ناهيـا ومحذرا.